تجد ان الكثير من الدول تعمل علي تطوير التعلم و الصحة و الاهتمام بالنسيج الاجتماعي و ذلك لكي تساعد في نهضة البلاد و لكن نجد ان الكثير من الدول محطة و محيطة بمشاكل لا تنتهي ابدا فنحن في السودان رقم اجتهاد ولات امورنا في تطوير البلاد و رغم الانجازات التي تمت الا اننا بعيدون كل البعد عن التطوير و النهضة و ذلك لان السودان صار كالعقاب الهرم وصارت الامم تتنادي علينا كما تتنادي الاكلة علي عسقتها وذلك لاختلافنا في في سفاسف الامور فتجد الكل معجب برايه في بلدنا الحبيب يوجد اكثر من عشرون حزبا اضغط هنا لمعرفة جزء من الحزاب هذا يدل علي مدي اختلافنا في حين ان امريكا تعتبر اكبر دولة فيها حزبين الدمقراطي و الجمهوري مع ظهر حزب الشاي في الاونة الاخيرة في ظل هذا الاختلافات نجد ان اهم لبنات الدولة القوية (التعلم )لقد ضاع سدا في الرييف تجد الناس تعاني و ليس الريف فقط حتي علي مستوي المدن تجد المدارس مبينة من المواد البلدية قش و حطب ونجد ان الصرف علي التعليم يكاد لا يظهر للعيان مما انعكس سلبا علي مستوي التعليم العالي فتجد ان الطالب الجامعي لا يستطيع حتي ان يكتب عشرة اسطر من دون اخطاء املائية و تجد مظهره لا يدل علي انه طالب معرفة و علم ( طبعا مع جيل السستم) طبعا السستم لبسة دخيلة علي مجتمع جامعتنا
في ظل الظروف التي تحيط بالعالم عامة و ما يحيط بالسودان خاصة بدات تظهر الامية في السودان و ذلك لسوء التخطيط وقله العزيمة نسأل الله ان يجعلنا في مقدمة الشعوب و ان يجمع كلمتنا و ان نوحد صفوفنا و ان ننهض بالتعليم
..
في ظل الظروف التي تحيط بالعالم عامة و ما يحيط بالسودان خاصة بدات تظهر الامية في السودان و ذلك لسوء التخطيط وقله العزيمة نسأل الله ان يجعلنا في مقدمة الشعوب و ان يجمع كلمتنا و ان نوحد صفوفنا و ان ننهض بالتعليم
..